دمعة غالبتنى فعبرت عنها

[center][size=24]ان لكل انسان على هذة الارض ايام واوقات ولحظات هى اجمل ممنتخيل لو امعنا النظر قليلا فيما يروى لنا عن المكتئبين نفسين والذين تتعثر اقدامنا بهم فى انحاء العالم الذى قالو عنة انة متقدم فلم يسع عقلائهم الا ان يدقو ناقوس الخطر من هذا المرض الذى استشر ولميجدو لة حل الا شىء واحد الا وهو دعوة المجتمع الى انشاء دور كى يتجمع الناس كى يتكلمو مع بعضهم البعض بدون انيكون هناكبينهم اىقصدا من وراء ذلك الاالحب وهذا مانجدة عندنا فى عالمنا العربى ولكن نجدنا وبكل استخفاف نلقى بتلك الامور التى لانجد عاقل الاويوافق عليها ولكنى لا اعلم لما هذا اهو من العقل ان نفعل كما فعلو فنصبح مثلهم

وشكر خاص للعائلة اللبنانية الذين تبهو لذالك ولا استطيع وصفهم الا بالعقلاءالعقلاء العقلاء العقلاء العقلاء


والسلام امان
[/center]

[/size]

عل دمعتك يا اخ محمود تكون دمعة الفرح و الحب و الافتخار

قد يطرح العقلآء كثير من الافكار و الحلول و لكن يكفيك فخر بانك الفاعل و المدبر الذي لولاه لبقيت الافكار دون تنفيذ

فرحي بك لا يساويه الا حلمي بجمع العائلة نزولا عند وصية الوالد (المرحوم الحاج محمود -ابو حسان) الذي اوصاني بعدم قطع بصلة الرحم و العمل على التواصل مع ذوي القربى و الاهل و حتى الجيران قدوة بالرسول الكريم